في تلك المرحلة، كان الموقف الرسمي لمعظم الحكومات والزعماء لا يشكل حمايةً لشعوب أمتنا، فهو:
الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، هي مناسبةٌ مهمةٌ: أولًا: للمزيد من التعبئة، ولرفع مستوى الوعي عن أهمية الموقف الحق تجاه أعداء الله، أعداء الأمة، أعداء الإنسانية، وللاستنهاض للشعوب، وللتأكيد على صوابية الخيار وأحقية الموقف.
أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
ثم هو يرتقي بالأمة، يرتقي بمن يتحركون على أساسه إلى المواقف الأخرى المطلوبة في إطار التصدي لمؤامرات الأعداء، والتصدي للأعداء في كل مخططاتهم التي يتحركون بها لاستهداف الأمة.